أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مكسيم العراقي - الديناميت والطاعون والاكليروس اخوان في الرضاعة!-1















المزيد.....

الديناميت والطاعون والاكليروس اخوان في الرضاعة!-1


مكسيم العراقي
كاتب وباحث واكاديمي

(Maxim Al-iraqi)


الحوار المتمدن-العدد: 7930 - 2024 / 3 / 28 - 11:11
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


1—لزوم ماقد لايلزم
2—العلمانية تهزم في الشرق الاوسط موقتا على يد الدول الغربية العلمانية! واذنابها الاسلامويون!
3—تاريخ الارهاب الايراني المسكوت عليه امريكيا وغربيا!
4-- ماهي الاسس التي استند لها صانع القرار الغربي في دفع الاسلام السياسي للسلطة؟


(1)
لزوم مالايلزم

--أفيقوا أفيقوا يا غواة… فإنما دياناتكم مكر من القدماء
فلا تحسب مقال الرسل حقا ولكن قول زور سطروه
وكان الناس في يمن رغيد فجاؤوا بالمحال فكدروه
(ابو العلاء المعري)

--كل الاديان هي صنيعة البشر.
(نابليون بونابارت)

--جميع الاديان متشابة فهي نشأت على الخرافات والاساطير.
(توماس جفرسن)

--الاديان تنجح نجاح باهر في ثلاثة امور: بث الفرقة بين البشر والسيطره على البشر وايهام البشر.
(كارلسبي ماكيني)

--صليت 20 سنة لنيل حريتي ولكني لم احصل على اي جواب, استعملت رجلي فنلت حريتي.
(فريدرك دوغلاس)

--الاديان تكبل وتقمع العقول وتضعفها لتجعلها غير صالحة لأي عمل نبيل.
(جيمس مادسن)

--ربما الشيطان رجل لطيف بالنظر إلى العدد القليل من الناس الذين قاموا بالقتل والتدمير باسمه مقارنة مع من قاموا بذلك باسم الآلهة.
(جانيت أسيموف)

--البشر يرتكبون الأفعال الشريرة بمتعة أكبر عندما يرتكبونها بإيمان دينى.
(باسكال)

(2)
العلمانية تهزم في الشرق الاوسط موقتا على يد الدول الغربية العلمانية! واذنابها الاسلامويون!

كان احد اكبر اخطاء الانظمة العلمانية في المنطقة التي بدات بنظام اتاتورك, هو في انها لم تسعى لاستنساخ هذا النموذج ( وتصديره) بشكل ما في باقي المنطقة, وتجاهل ان قيام اي نظام ديني في اي مكان هو خطر داهم على العلمانية وعلى البشر في كل مكان وهذا ماحصل.
وقد بدأ تاريخ تركيا الحديثة بتأسيس الجمهورية في 29 أكتوبر عام 1923 على يد قائد عظيم وهو اتاتورك!
والامر الثاني انه لم يكن هناك في الانظمة العلمانية (ذات الانتخابات الحرة وضمان تام لحرية الفرد الشخصية) اي ضمان في ان لاياتي الاسلام السياسي للحكم في نهاية المطاف وباساليب ملتوية مخادعة طويلة المدى.
وتلك عملية طويلة صبورة جاءت بعد تفكير وتدبير عميق شكلته قوى اقليمية ودولية وهذا ماحصل في تركيا وايران وغيرها.
حيث بدأت العلمانية في إيران لأول مرة في عام 1924 عندما توج رضا شاه كعاهل جديد.
انتهت الانظمة الدينية القمعية في ايران وتركيا بعدها الى انهيار شامل للعملة والاقتصاد والعلاقات الدولية بفعل نظريات التوسع العدوانية داخل الامة العربية وغيرها!
وانتهت الى رفض شامل من الشعب الايراني- عدا المنتفعين- والى تململ شامل وغضب شعبي في تركيا وقد تحول النظامان الى نظامين قمعيان لايتورع فيه النظام الايراني عن القمع والقتل المجاني والابادة الشاملة لكل من يعاديه, فيما تحول النظام التركي الى ماليء للسجون لكل من هب ودب تحت حجج المحاولة الانقلابية في تركيا التي جرت في تموز 2016 وادت الى تصفية القيادات العسكرية المعادية لاردوعان واحلال بديله الاسلاموي!
ويعتبر اللاجئون الاتراك والايرانيون على قائمة اعلى الجنسيات في طلب اللجوء في العالم!

لعب الدين والدين السياسي دورا رئيسيا في تاريخ العراق والمنطقة العربية والشرق الاوسط بشكل عام خصوصا بعد وصول الخميني للسلطة في ايران شباط 1979 وقد ركب رجال الدين موجة الثورة الايرانية كما ركبوها دائما في الشرق الاوسط وخصوصا بعد ذلك التاريخ.
كان وصول الخميني للسلطة هو نتاج عمل مثمر للقوى الباطنية والظاهرية التي تحكم العالم وبالاخص الرعاية الفرنسية الكريمة للخميني ورهطه بعد ان رفضت كل دول العالم استقباله, واستقتال المخابرات البريطانية في مساندته الى الحد الذي كانت فيه الاذاعة البريطانية بي بي سي بالفارسية تبث خطب الخميني للشعب الايراني على الرغم من احتجاج الشاه حليف الغرب.
لايعرف تماما سبب تساهل الشاه مع العمائم والموامنة الماسونية ومع الخميني بالذات ورفضه حتى اقتراح صدام بقتله!
لايعرف تماما سبب رفض الشاه تدخل الجيش بقوة والذي ان مستعدا بالقوة الساحقة لاعادة الامور الى نصابها وقد كان مواليا بشكل تام للشاه!
ماهو الدور الامريكي والاوربي في الموضوع!
هل ان مرض الشاه بالسرطان والادوية التي كان يتناولها دور في اضعاف قابليته على الحسم في منعطف تاريخي خطير لايران!
لماذا استسلم الجيش الايراني امام العمائم ولماذا استسلم الجيش التركي امام العمائم الاخوانية التي جاءت للسلطة بالمال والخداع وبشعارات براقة!
وكيف تمركز الاخوان في تركيا بعد موامرات خطيرة اشتروا فيها القضاء بالمال لعدم حل حزب اردوغان! ورتبوا فضيحة جنسية لقائد عسكري كبير لكي يستقيل!
كما يجري اليوم من اقالات وفضائح لقادة عسكريين عراقيين بتدبير مباشر من مراكز عمليات الاسلام السياسي المخادع والمتامر!
وكيف استطاع الحوثي باموال العراق المقدمة من مختار العصر دخول صنعاء بعد ان اشتروا قادة الجيش باموال طائلة! في سبتمبر 2014!
الموقف السلبي للجيوش الايرانية والتركية واليمينة يحتاج الى بحث معمق لمعرفة الاساليب الاجرامية العميقة للاسلام السياسي!

من الواضح جدا ان بريطانيا والمخابرات البريطانية حليف موثوق للقوى التقليدية, قوى ماقبل الدولة في العالم المتخلف خصوصا.
وان العمائم هي الحليف المفضل لديها, وتغلغل المخابرات البريطانية وغيرها في الحوزات والهيئات الدينية امرمعروف.
مايهم هولاء هو تحقيق اكبر منفعة لبريطانيا في اي مكان بغض النظر عن تدمير او اضعاف البلدان المستعمرة!

هل كانت تصفية الخميني مستحيلة من قبل صدام او الشاه! ام ان في الامر سرا ما!؟
اضف هذا لاخطاء الانظمة العلمانية بعد ان عرفنا سيول الدماء والخراب التي جلبتها العمامة للمنطقة!

كان دخول الاتحاد السوفيتي لافغانستان في 25 ديسمبر 1979 وقبل ذلك, بعد ان تم تهديد النظام الماركسي الحاكم انذاك من قبل المخابرات الامريكية والدعم السعودي والخليجي.
وبعد وصول الملالي لحكم ايران! في شباط 1979, بدا تشكيل نواة ماصطلح عليهم بالمجاهدين تتسع وتقوى بفضل ذلك, ومن ثم قرروا فيما بعد مهاجمة امريكا في 11 ايلول 2001 لسبب ما!
وتسبب ذلك الهجوم في تدمير واحتلال افغانستان والعراق! وفي انفاق اموال طائلة امريكية! شفطتها شركات الخدمات الامريكية المرتبطة بالنظام وشركات السلاح والمال والحمايات وغير ذلك, الى الحد انه فقدت اموال طائلة في تلك الحربين لم يتم تتبعها!
وارتكبت الشركات الخاصة مثل بلاكووتر وغيرها وعسكريون امريكان جرائم مروعة ضد الافغان والعراقيين!
في محاولة لاخراج القيئ الامريكي على شعوب العالم المسالمة!
وقامت امريكا بتسليم السلطة لكل فاسد عميل وخرب يتواطا مع المخططات الامريكية.
وفي النهاية فر نظام غني اشرف قبل رحيل الامريكان عام 2021 وهو نتاج الديمقراطية الزائفة, وفر النظام العراقي وجحافله من الموصل امام بضعة مئات من شذاذ الافاق في الموصل كان هدفهم تحرير سجنائهم في الموصل!
اما الغزو الامريكي لافغانستان والعراق فلم يكن ذلك يحمل اي فائدة لامريكا وللعالم, الا للنظام الايراني, حيث تمت الاطاحة باخطر نظامين يقضان مضاجع العمايم وهما نظام طالبان ونظام صدام! دون اي ثمن ايراني!.. بل انها استفادت من ذلك ايما استفادة في التوسع والعدوان الذي تم تامينه من قبل امريكا وبريطانيا!.

(3)
تاريخ الارهاب الايراني المسكوت عنه امريكيا وغربيا!

اما العلاقة بين ايران والقاعدة فامر معروف للجميع فهي تحتضن قادة وعناصر القاعدة.
واحتضنت معسكراتها كل المليشيات العراقية وباقي المليشيات الارهابية وطالبان دون اي رد فعل امريكي, والتي تسببت في مقتل وجرح الاف الجنود الامريكان في العراق وافغانستان!
وعلاقة ايران بتفجير المارينز في بيروت معروفة (وهو تفجير بشاحنتين مفخختين استهدفا مبنيين للقوات الأميركية والفرنسية في بيروت وأودى بحياة 299 جندياً أمريكياً وفرنسياً في 23 من أكتوبر عام 1983.
وعلاقة ايران بتفجير الخبر معروفة (اصدرت قاضية أمريكية في 10 يوليو 2020 قراراً يُلزم إيران بدفع 879 مليون دولار تعويضاً للضحايا الذين سقطوا في تفجير استهدف في 25 يونيو 1996 القوات الأمريكية في مدينة الخُبَر السعودية وأدّى الى مقتل 19 من أفراد القوات الجوية الأمريكية، محمّلة طهران مسؤولية هذا التفجير)#
ودور ايران في قتل الاف الجنود الامريكان في العراق والمتعاقدين والعاملين العراقيين معهم وغير ذلك وسعي ايران لامتلاك الاسلحة النووية معروف, وربما هي قد انتجت او قاب قوسين او ادنى من ذلك.
وعلاقة ايران بالارهاب القاعدي والطالباني معروفة وبعض من تلك التهم تم اتهام نظام صدام بها وتم اسقاطه وتسليم العراق لايران وايران هي الارهابية الحقيقية!
فلماذا تم ذلك ولمصلحة من يستمر النظام الايراني الحالي في الحكم!!! وهو يحمل اكثر من اسباب اسقاط صدام المعلنة!.
والدور الايراني الحاسم في هجوم حماس على اسرائيل في 7 اكتوبر 2023 وفي غلق الحوثيون مضيف باب المندب وتهديد الملاحة الدولية وقيام المليشيات العراقية بضرب صواريخ باتجاه اسرائيل ذات منشا ايراني مع طواقمها في العراق, امر واضح!
والاضرار بعوائد قناة السويس لمصر والاعتداءات على الاردن - وهما الهدف الايراني التالي في اطار القضم البطيء للعرب من اجل قيام الدولة الصفوية الجديدة! ونحو دول الخليج العربي والمغرب العربي!

ربما كان وجود نظام ماركسي في افغانستان سببا لدفع نظام اسلامي اصولي لحكم ايران من اجل الوقوف امام المد الاحمر ومن جانب اخر تخريب وزج المنطقة في حروب دائمية لاتنتهي مع الانظمة العلمانية ومع الانظمة الاسلامية السنية في الخليج وهذا ماحدث تماما. ولم يكن ذلك الخيار الغربي غريبا اذ انه استند الى تحليل دقيق لخصائص الاسلام والاسلام السياسي الذي يستخدم الدين من اجل السلطة والحكم ومن اجل اهداف قومية او عنصرية او طائفية او مناطقية او عشائرية وغيرها.

وفي سياق ذلك يبرز تساول خطير هو عمن انتج ودفع قدما بنظرية ولاية الفقيه للامام ! عندما بدات علائم نهوض العراق بشكل خاص في نهاية السبعينيات! او بعدما بدا نظام ثورة 14 تموز تصفية الاقطاع والقوى المتحالفة معه! وبدء عملية تطور حتى اوقفت بفعل تحالف الغرب مع الدين
والعشائر مع الفاشيين!

(فبعد وفاة الإمام الحادي عشر الإمام الحسن العسكري في سامراء سنة 260هـ دون إعلانه عن وجود خلف له، أحدث شكاً وحيرة بشأن مصير الإمامة. فافترق الشيعة إلى أربع عشرة فرقة كما يقول النوبختي في "فرق الشيعة"، واحدة منها فقط قالت بوجود خلف للإمام العسكري، وأن اسمه محمد، وقد أخفاه والده خوفاً من السلطة فستر أمره.) المصدر:

https://www.aljazeera.net/2004/10/03/%D9%86%D8%B8%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%82%D9%8A%D9%87-%D9%88%D8%AA%D8%AF%D8%A7%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D9%81%D9%8A
ويقول المصدر:
(لو أن ثمة إمكانية لتحقق دولة الحق لحبطت الغاية من الغيبة، لأن الاستتار تعبير عن عدم إمكان تحقق الدولة الشرعية!!
وكان ذلك يعني إرجاء "إزالة دولة الباطل وإقامة دولة الحق" إلى حين ظهور الإمام المهدي، مما أضفى لوناً قدرياً على الفقه السلطاني الشيعي يحيل إلى تقرير الحتمية التاريخية التي تتوج بالوعد الإلهي بظهور الإمام المهدي..)


يتبع الجزء الثاني



#مكسيم_العراقي (هاشتاغ)       Maxim_Al-iraqi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نظرية صناعة الالهة
- قصة ثلاث مدن عراقية وثلاث اخرى ضدها!-3
- قصة ثلاث مدن عراقية وثلاث اخرى ضدها!-2
- قصة ثلاث مدن عراقية وثلاث اخرى ضدها!
- الحزب الديمقراطي الامريكي واحداث التاريخ الكبرى ودور الماسون ...
- حرب شمال العراق في اذار 1974, الوقائع والدروس-3
- الانقلاب الإيراني في العراق الذي دام عاما كاملا -9
- الانقلاب الإيراني في العراق الذي دام عاما كاملا -8
- الانقلاب الإيراني في العراق الذي دام عاما كاملا -7
- حول موضوعة الجيوش العربية والمليشيات المستحدثة!-2
- حول موضوعة الجيوش العربية والمليشيات المستحدثة!-1
- الاستيلاء على معدات وسلاح وعتاد الجيش ومعسكراته ومطاراته واض ...
- الانقلاب الإيراني في العراق الذي دام عاما كاملا -6
- الانقلاب الإيراني في العراق الذي دام عاما كاملا -5
- كيف تحدد اسعار النفط لايران, من يحكم العراق؟-2
- الانقلاب الايراني في العراق الذي دام عاما كاملا -4
- كيف تحدد اسعار النفط لايران من يحكم العراق؟-1
- الانقلاب الايراني في العراق الذي دام عاما كاملا -3
- الانقلاب الايراني في العراق الذي دام عاما كاملا -2
- الحسابات الختامية والحسابات الاستعمارية والحسابات والاسئلة ا ...


المزيد.....




- معظم الفلسطينيين واليهود يريدون السلام، أما النرجسيون فيعرقل ...
- معركة اليرموك.. فاتحة الإسلام في الشام وكبرى هزائم الروم
- مصر.. شهادة -صادمة- لجيران قاتل -طفل شبرا-: متدين يؤدي الصلو ...
- السعودية.. عائض القرني يثر ضجة بتعداد 10 -أخطاء قاتلة غير مع ...
- كاهن الأبرشية الكاثوليكية الوحيد في قطاع غزة يدعو إلى وقف إط ...
- العراق.. المقاومة الإسلامية تستهدف هدفاً حيوياً في حيفا
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن ضرب -هدف حيوي- في حيفا (في ...
- لقطات توثق لحظة اغتيال أحد قادة -الجماعة الإسلامية- في لبنان ...
- عاجل | المقاومة الإسلامية في العراق: استهدفنا بالطيران المسي ...
- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مكسيم العراقي - الديناميت والطاعون والاكليروس اخوان في الرضاعة!-1